Canalblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

âlama salama ytoub

âlama salama ytoub
Publicité
6 janvier 2009

توابع «الفيس بوك»..

أصبح استخدام «الفيس بوك» اليوم جزءا أساسيا من البرنامج اليومي لكل مستخدميه، يسعى الشخص إلى جهاز الكمبيوتر، ليطالع حسابه الشخصي على موقع البرنامج، ربما حتى قبل أن يطالع الصحف اليومية. يتابع أخبار أصدقائه ودوائر علاقاته الاجتماعية، ويعلق على ما قد يستلزم التعليق. مناسبة شخصية، عيد ميلاد، تعليق على موضوع أرسله أحد الزملاء، أو خبر بثه آخر، او حتى توضيح طبيعة الحالة المزاجية التي يمر بها، أو كتابة تعليق صغير عما يفعله (مثال: أحمد يستعد للسفر، أو رشا مشغولة جدا تستعد لبرنامج جديد.. إلخ). ثم قد يعرج على بعض المواقع الشبيهة مثل اليوتيوب، أو فليكرز، أو My space، وغيرها. وبالرغم من التنامي المطرد لشبكة الفيس بوك، فإن الظاهرة قد بدأت تجد لها توابع لدى برامج شبيهة، تحقق الهدف الأساسي لـ «الفيس بوك»، وفي جوهرها الاتصال بدوائر الأقارب والأصدقاء، في إطار شبكة علاقات اجتماعية. من بين هذه البرامج مثلا برنامج Twitter، وبرنامج posterious، وهما برنامجان شبيهان بالفيس بوك، كشبكة للاتصال بين الأصدقاء، وموقع لبث ونشر اليوميات والأخبار والتعليقات وغيرها. وهما يعتبران حديثان نسبيا، لكن الإضافة، خاصة في برنامج Twitter (والذي بلغ عدد المشتركين المسجلين فيه بحسابات شخصية إلى ما يزيد على مليونين ومئتي ألف مشترك حتى شهر يوليو الماضي) تتمثل في إمكان استخدام وسائط أخرى في إرسال التعليقات والتدوين مثل الهواتف المحمولة. السؤال هو: هل هناك احتياج حقيقي لكل هذه الخدمات؟ وما هو الفارق بينها؟ عندما ظهر الفيس بوك لأول مرة تردد الكثيرون في الالتحاق به، مكتفين بوسائل البريد الإليكتروني كوسيلة اتصال فعالة، وسريعة، لكن الآن أصبح التردد اليومي على «الفيس بوك» يفوق أي شبكة اتصال أخرى، ربما بسبب شبكة العلاقات الواسعة التي يتيحها الفيس بوك، والفرص المتزايدة للعثور على أصدقاء قدامى، قد لا يمكن الوصول إليهم في الظروف الطبيعية، أو بسبب إثارة الإحساس بأن يكتب الشخص فكرة أو تعليقا دون أن يعرف من الذي سيتفاعل مع الفكرة ويعقب عليها، وبسبب تنوع الأفكار المتضمنة به مثل تكوين جماعات فنية أو سياسية أو أدبية، أو حتى التعبير عن الميول بعمل جماعات لممثل أو كاتب أو حتى شخصية كارتونية، وإمكان بث الهدايا الافتراضية والبطاقات ولقطات الفيديو، وغيرها. ومع ذلك فكثير من مستخدمي الفيس بوك أنفسهم يتساءلون عما سيحدث غدا، وهل ستظهر وسيلة جديدة تجعل ما يحدث الآن من اتصال نشيط عبر الفيس بوك مجرد ذكرى؟ التجربة تقول إن الملل سرعان ما يتسرب للمستخدمين بعد فترة، خاصة في حالة ظهور شبكة أو شبكات جديدة. كما أن إيقاع العصر الحديث هو إيقاع لاهث بطبيعته، ومن لديه بعض الوقت اليوم لكي يطلع ويقضي وقتا على الفيس بوك في أحد الأيام، فقد يصبح ذلك رفاهية لا قبل له بها في اليوم اللاحق. لكن المستثمرين في مجال الإنترنت بالتأكيد لهم رأي آخر، وإلا لما ابتكروا كل تلك الشبكات بين آن وآخر، فهم يراهنون على أن هذه الخدمات في النهاية يمكن الوصول إليها في صفحة واحدة، قد تكون صفحة الفيس بوك، أو صفحة مدونة من المدونات، أو غيرها، لكن، النتيجة النهائية كما يتوقعها هؤلاء المستثمرون ويراهنون عليها بملايينهم أنه لن يكون بإمكان الأجيال الجديدة من الشباب في أرجاء العالم والذين يطلق عليهم الآن أنهم «جيل ولد إليكترونيا»، أن تتجاهل هذه الخدمات الجديدة، مهما ضاق وقتهم وتعقدت حياتهم، لأن الفضاء الإليكتروني هو جزء أساسي من واقعهم المعاصر شاءوا أم أبوا، وشاءت أجيال أخرى أم أبت.

 

مدرسة للقرصنة الإليكترونية!!

 

          هل ستتمكن برامج مقاومة الفيروسات الإليكترونية من استمرار النجاح في وقف غزو تلك الفيروسات لبرامج وأجهزة الحواسب الآلية؟ هذا السؤال طرحه أستاذ متخصص في علوم الكمبيوتر أو الحاسب، هو جورج ليندن، لكنه لم يكتف بطرح السؤال، وإنما كون فريقا من طلبته المتخصصين في علوم الحاسب والبرمجة بحيث تكون مهمتهم أشبه بمهمة «قراصنة» الكمبيوتر الذين يقومون يوميا بتصميم برامج يخلقون بها فيروسات لتخريب الأجهزة أو اقتحام حسابات البنوك، أو القرصنة على البريد الإليكتروني للأشخاص لسرقة بياناتهم الشخصية وأرقام بطاقاتهم الائتمانية وغيرها. يقوم هؤلاء الطلبة بمهامهم من خلال تصميم برنامج من شأنه اقتحام الحاسب الآلي للدخول على جميع المعلومات السرية مثل الشفرات والأرقام السرية التي يضعها الأشخاص لتشغيل حواسبهم، أو حسابات البريد الإليكتروني الخاصة بهم، وغيرها من البيانات. لكن هؤلاء الطلبة من وجهة نظر أستاذهم ليسوا قراصنة، وإنما مجرد طلبة، يحاولون أن يتقمصوا طريقة التفكير التي يفكر بها القراصنة لكي يتمكنوا من مواجهتهم. يقول ليندن في تقرير نشرته مجلة نيوزويك:«إن عمل هؤلاء الطلبة ليس خطرا، لأنه يتم في معمل مغلق مكون من شبكة ليست متصلة بأي شبكات خارجية، أشبه ما يكون بعمل علماء الأحياء والفيزياء في مختبراتهم». ويضيف قائلا:«إذا تمكن هؤلاء الطلبة من اقتحام أي برنامج من برامج مضادات الفيروس المعروفة فإن السؤال سيكون: ما جدوى إنفاق مستخدمي الحواسب الآلية نحو خمسة مليارات دولار سنويا على هذه البرامج إذا كان بالإمكان اختراقها؟». الفكرة في هذا العمل تقوم على فرضية أساسية هي أن نظم تأمين الحواسب والبرامج الممثلة في برامج مقاومة الفيروس Anti Virus programs أدت بالضرورة إلى محاولة القراصنة تطوير برامج الفيروسات باستمرار. فقبل بضع سنوات كان بإمكان المتخصصين إحصاء نحو 5000 نوع من الفيروسات الإليكترونية التي يتم ابتكارها من قبل القراصنة سنويا. وبعد تعدد برامج الحماية من الفيروسات أصبح من المتوقع أن يزيد عدد الفيروسات بنحو ثلاثة أضعاف هذا الرقم بحلول نهاية هذا العام! فكلما تطورت برامج الحماية، زادت محاولات الاختراق والقرصنة. اللاعبون الكبار في مجال تصميم البرامج المضادة للفيروسات تأسست جهودهم على تطوير نوعين من برامج نظم الحماية: الأول يصل عمره إلى نحو خمس سنوات وتقوم فكرته الأساسية على مراقبة البرنامج لسلوك الشفرات على البرامج الموجودة على جهاز الحاسب. فإذا قمت بتحميل أي برنامج على الجهاز وبدأ في التعامل مع البيانات السرية الموجودة في برنامج التشغيل، يبدأ برنامج الحماية في العمل بطريقة الحجر على البرامج والملفات حتى يتمكن من تحليل طبيعة البرنامج الذي تم تحميله. أما النظام الثاني فما زال تحت التجربة ويطلق عليه اسم «تحليل السمعة»، حيث إنه مصمم على أساس تحليل مصادر الشفرات التي تصل للجهاز، فإذا صادف موقعا إليكترونيا أو شفرة ليست معروفة لديه يبدأ بتأمين برامج الجهاز على الفور. ومع ذلك فإن المتخصصين يرون أن هاتين التقنيتين لن يكون بإمكانهما وقف إنتاج الفيروسات، بل وبطرق أكثر تركيبا وتعقيدا مما كانت عليه. «إن ثمن الحرية يكلفنا يقظة أبدية»، هكذا يقول ليندن، وهو يعني بذلك أن برامج الشفرات السرية وطرق تصميمها في البداية كانت في حوزة الجهات الحكومية الأمريكية (وكالة الأمن القومي) لا يمتلك أحد الحق في الاطلاع عليها، ولكن بمرور الوقت، منحت الحكومة الحق في تداول الشفرات السرية للشركات العاملة في مجال الكمبيوتر والحواسب، والجامعات الأكاديمية، بعد توسيع نطاق استخدام الحواسب والبرمجيات ودخولها المجال الأكاديمي، وهنا خرج الأمر عن السيطرة، وزاد معدل إنتاج الفيروسات والقراصنة الذين يخطط بعضهم لسرقات ضخمة عن طريق الإنترنت والحواسب الآلية وأنظمة التشفير. ومع ذلك فإن ليندن يدافع بقوة عن الحرية وحق المجتمع في تداول الشفرة السرية وبرامج إنتاجها، انطلاقا من حق المجتمع في المعرفة، حتى لو تسبب الأمر أحيانا في بعض الخسائر للمجتمع أو الأفراد.

 

          أقولُ لصحبتي وهمُ بأرضٍ
                                        هجانِ التُّربِ طيِّبة ِ الصَّعيدِ
          عَشِيَّة َ أَعْرَضَتْ أدْمَاءُ بِكْرٌ
                                        بِنَاظِرَةٍ مُكَحَّلَةٍ وَجِيدِAP_facebook_080306_ms
          أصدُّوا لا تروعوا شبهَ ميّ
                                        صدورَ العيسِ شيئاً منْ صدودِ

ذو الرمة

Publicité
Publicité
5 janvier 2009

هاتف محمول على شكل ساعة اليد

أعلنت شركة إل. جى. إلكترونيكس الكورية الجنوبية للهواتف المحمولة أنها ستطلق ما اعتبرته أول هاتف فيديو، على شكل ساعة يد. وقالت الشركة فى بيان، إن الهاتف الساعة من الجيل الثالث لديه شاشة تعمل باللمس، ومزود بكاميرا ومكبر صوت، ويتيح الاتصال بالصور الفيديو السريعة، كما أن الهاتف مزود بنظام التعرف على الصوت، ويقوم بتحويل النص إلى صوت، وبوظيفة بلوتوث، وبقارئ موسيقى إم- بى- ثرى.

ويبلغ عرض شاشة الهاتف 3 سنتيمترات، و63 مليمتراً وسماكتها حوالى 14 مليمتراًً، وسيعرض خلال معرض الأجهزة الإلكترونية "كونسيومر الكترونيكس شو" فى لاس فيجاس من 8 إلى 11 يناير، وسيتم تسويق الهاتف بعدها فى أوروبا خلال العام 2008.


port

ايلاف

28 juin 2008

el alama salama

Alama douar comme il est appelé est le quartier le plus chaud voir show de Kenitra, à la manière des ghettos de Kingston où port cliché à paris.

 file                                                                                                       

Constitué dans les années 80, sur les cendres des bidons villes il abrite une part importante de la population de la ville, des familles entassées dans des petites maisons de 45 à 90 mètres.

Et comme ces abris sont de moindre coûts soit pour l’achat ou bien la location il est devenu un pèlerinage des villageois qui sont venu s’installer après les années de sécheresse continues ,ce qui a engendré une ceinture de crimes autour des quartiers aisées de Kenitra et un véritable marché de drogue qui continu de bousillé tous les plan de sureté placés par les forces de l’ordre…

 

Publicité
Publicité
Publicité